أ) أهداف التعهد
بما أن:
توقع الكوارث والاستعداد لمواجهتها ينقذ الأرواح ويمنع حدوث خسائر اقتصادية كبيرة؛
المجتمعات المحلية التي تواجه الأخطار وتعاني من نقاط الضعف هي في الموقع الأفضل لمعالجتها بشكل فعال ومستديم؛
أول المستجيبين لدى وقوع الكارثة هم أفراد المجتمعات المحلية والمتطوعون والمنظمات المحلية بغض النظر عن مهاراتهم أو تدريبهم أو الموارد المتوفرة لديهم؛
السبيل الوحيد للحصول على نتائج واسعة النطاق وإحداث تغيير دائم في المجتمعات المحلية سيكون من خلال إقامة الشراكات والتعاون فيما بين الجمعيات الوطنية للصليب الأحمر والهلال الأحمر ، والحكومات، والمنظمات الدولية، والمجتمع المدني، والشركات والأوساط الأكاديمية من المستوى المحلي إلى المستوى العالمي؛
ولأنه لن يكون هناك برنامج مستديم بدون المزيد من الاستثمار والتركيز على جهود يقررها ويقودها ويبذلها الأشخاص المعنيون أنفسهم؛
فإننا نريد المبادرة وإلهام مليار شخص كي يتخذوا خطوات فاعلة لتعزيز قدرتهم على الصمود بحلول العام 2025
ب) خطة العمل:
نتعهد بحلول العام 2019 بما يلي :
-
- توسيع نطاق مناصرتنا للتركيز بشكل منهجي على التأهب للكوارث، والحد من المخاطر، والإسعافات الأولية، والأطر السياسية ذات الصلة؛
-
- دفع المزيد من الموارد نحو المنظمات والمجتمعات المحلية لتمكينها من مواجهة الصدمات والتخفيف من نقاط ضعفها؛
-
- بناء قدرات الجهات الفاعلة المحلية ومنها جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر وفروعها من أجل المزيد من تطوير قدراتها في تعزيز الصمود وإقامة الشراكات؛
-
- عقد التحالفات فيما بين والحكومات، على المستويات المحلية والوطنية والدولية، والمنظمات الدولية، والمجتمع المدني، وقطاع الشركات، والأوساط الأكاديمية، من أجل تقاسم الطموحات المشتركة، والمخاطر، والمساءلة، والنجاحات؛
-
- تعزيز المساءلة على كل المستويات من خلال تحسين المراقبة وتقديم التقارير وإجرائهما بشكل منتظم في ما يتعلق بالتقدم المحرز في بناء الصمود والمساهمة في تنفيذ أهداف التنمية المستدامة؛
حشد الناس والمجتمعات المحلية والمدن والشركاء للمشاركة في تحالف المليار من أجل تعزيز الصمود.
ج) مؤشرات قياس التقدم المحرز
—
د) الآثار المترتبة على الموارد:
—