اللجان وجلسات إضاءة على موضوع
اللجنة 1: إرساء ثقافة عالمية لاحترام القانون الدولي الإنساني
تهدف اللجنة الأولى إلى حشد الدول، بالعمل مع جمعياتها الوطنية للصليب الأحمر أو الهلال الأحمر (الجمعيات الوطنية)، من أجل مضاعفة جهودها لتنفيذ التزامات القانون الدولي الإنساني بحسن نية. وستركز الجلسة الافتتاحية العامة للجنة على أنشطة الوقاية وتمهد الطريق للمناقشات المواضيعية التي ستجري في جلسات “إضاءة على موضوع”. وتدعم اللجنة، بتركيزها على أنشطة الوقاية، قرار القانون الدولي الإنساني الذي سيُطرح في المؤتمر. بعد ذلك، تُناقَش أربعة مواضيع رئيسية في إطار النزاعات المسلحة المعاصرة، وتهدف كل جلسة من جلسات “إضاءة على موضوع” إلى إذكاء الوعي وإتاحة مجال للنقاش والحوار وتشجيع أعضاء المؤتمر على اعتماد تعهدات لتشجيع اتخاذ إجراءات ملموسة ومُجدية من أجل تحسين احترام القانون الدولي الإنساني.
-
الحروب في المدن
التاريخ: الثلاثاء 29 أكتوبر
الوقت: من الساعة 11:30 إلى 13:00
المكان: القاعة A-D
التفاصيل
أصبحت المناطق الحضرية على نحو متزايد مسرحًا للنزاعات المسلحة، ما يخلف آثارًا معقدة وتدميرية على السكان المدنيين. وتتنوع الآثار الإنسانية لحروب المدن بين آثار مباشرة وغير مباشرة، فورية وطويلة الأجل، مرئية وغير مرئية. وتواصل الحركة الدولية للصليب الأحمر والهلال الأحمر (الحركة) ومنظمات إنسانية أخرى تعزيز قدراتها من أجل الحيلولة دون وقوع تداعيات حروب المدن والاستجابة لها، غير أن حجم الاحتياجات الإنسانية الناجمة عن حروب المدن وتعقيدها يتجاوز مجموع القدرات الفنية والعملية والمالية التي يمكن حشدها لتنفيذ استجابة إنسانية جماعية. تبدأ حماية المدنيين العالقين في المعارك التي تدور في المناطق الحضرية بإبداء حسن النية في الامتثال للقانون الدولي الإنساني، وتغيير الطريقة التي تتبعها الأطراف المتحاربة في تخطيط وتسيير الأعمال العدائية التي تنفَّذ في مناطق مأهولة بالسكان. تركز هذه الجلسة على التداعيات الإنسانية لحروب المدن، واستجابة الحركة للتصدي لهذه التداعيات، والتحديات التي تواجهها، وجهود الدول للحد من الأضرار التي تلحق بالمدنيين والاستجابة لها.
شكل الجلسة
سيجتمع في هذه الجلسة ممثلون عن الحركة (بما في ذلك الجمعيات الوطنية العاملة في سياقات متضررة من الحروب في المدن) وممثلو دول ومنظمات إقليمية، وسينخرطون في مناقشات حيوية بشأن هذه المسائل.
المتحدثون
الدكتور ميو نيونت، رئيس جمعية الصليب الأحمر الميانماري
عايدة السيد، الأمين العام للهلال الأحمر السوداني
الدكتور يونس الخطيب، رئيس جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني
غلوريا لومبو كيهينغا، الأمين العام لجمعية الصليب الأحمر في جمهورية الكونغو الديمقراطية
آن بيرغ، الأمين العام للصليب الأحمر النرويجي
المقدم مارتين سخيبرس، هولندا
السفيرة يوجينيا ماريا غوتيريز رويز، نائب المدير للسياسة الخارجية، وزارة الخارجية وشؤون العبادة، كوستاريكا
ممثل عن الاتحاد الأفريقي (يحدَّد لاحقًا) -
تعزيز تفسير وتنفيذ القانون الدولي الإنساني الشاملان لمسائل الإعاقة في تكامل مع اتفاقية حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة
التاريخ: الثلاثاء29 أكتوبر
الوقت: من الساعة 11:30 إلى 13:00
المكان: قاعة جنيف
التفاصيل
يواجه الأشخاص ذوو الإعاقة حواجز ومخاطر محددة تنجم عن العمليات العسكرية التي تدور في النزاعات المسلحة. تهدف جلسة الإضاءة هذه إلى البناء على الجهود السابقة لإذكاء الوعي بشأن هذه الحواجز والمخاطر المحددة، والترويج للتوصيات المنبثقة عن المشاورات الإقليمية التي جمعت بين أشخاص ذوي إعاقة ومنظمات تمثلهم وقوات مسلحة لدول، وشارك في تنظيمها في عام 2022 اللجنة الدولية للصليب الأحمر (اللجنة الدولية)، ومقرر الأمم المتحدة الخاص المعني بحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، والتحالف الدولي للإعاقة، ومركز دياكونيا للقانون الدولي الإنساني، والمنتدى الأوروبي للإعاقة. وينبغي تشجيع المشاركين في المؤتمر على تقديم تعهدات من أجل تعزيز تفسير وتنفيذ القانون الدولي الإنساني والعمل الإنساني على نحو يشمل مسائل الإعاقة.
شكل الجلسة
ستتخذ هذه الجلسة طابعًا ديناميًا وتفاعليًا. عقب كلمة رئيسية يلقيها رئيس التحالف الدولي للإعاقة، سيُقسَّم المشاركون إلى ثلاث مجموعات وسيعملون على سيناريوهات عملية تختبر: 1) سهولة الوصول إلى الإنذارات وتنفيذ عمليات الإجلاء والوصول إلى أماكن الإيواء، و2) مدى ارتقاء وعي أفراد القوات المسلحة بأساليب تسيير العمليات العسكرية، و3) إمكانية وصول مساعدات الإغاثة الإنسانية. في الجزء الأخير من الجلسة، سيعلن المشاركون عن نواياهم حول تقديم تعهدات بشأن القانون الدولي الإنساني والأشخاص ذوي الإعاقة.
المتحدثون
نواف كبارة، رئيس التحالف الدولي للإعاقة
فيرونيكا نغوم ندي، المدير التنفيذي للرابطة المجتمعية للأشخاص المستضعفين
نكلاس ساكسن، مستشار أول الشؤون الإنسانية، وزارة الشؤون الخارجية الفنلندية
دوفيلي يودكايتي، عضو مجلس إدارة المنتدى الأوروبي للإعاقة -
حماية البيئة الطبيعية في النزاعات المسلحة
التاريخ: الثلاثاء 29 أكتوبر
الوقت: من الساعة 11:30 إلى 13:00
المكان: القاعة A-D
التفاصيل
تسعى المجتمعات المتضررة من النزاعات المسلحة إلى التأقلم هي أيضًا مع الأزمات البيئية والمناخية التي تجتاح العالم، في الوقت الذي تفاقم فيه النزاعات المسلحة الأزمة عبر إلحاق المزيد من الضرر بالبيئة والحد من قدرة الناس على الصمود في مواجهة المخاطر المناخية المتزايدة. ستلقي هذه الجلسة الضوء على التدابير الملموسة التي بوسع الدول والجمعيات الوطنية وأطراف النزاعات المسلحة اتخاذها للنهوض بحماية البيئة الطبيعية في وقت الحرب عبر ضمان تحسين نشر وتنفيذ قواعد القانون الدولي الإنساني ذات الصلة.
والدول والجمعيات الوطنية مدعوة لمشاركة القوانين والسياسات والممارسات الوطنية ذات الصلة بحماية البيئة في النزاعات المسلحة أثناء الجلسة. وقد ألقى ممثلو الحكومات الضوء على العديد من النماذج ذات الصلة في “اجتماع الخبراء الحكوميين حول القانون الدولي الإنساني: حماية البيئة أثناء النزاعات المسلحة” لعام 2023. وتُشجَّع الدول والجمعيات الوطنية على قطع تعهدات، استنادًا إلى مثل هذه الممارسات الجيدة، من أجل الدفع بجهود تنفيذ القانون الدولي الإنساني على الصعيد الوطني بُغية تعزيز حماية البيئة الطبيعية في الحروب.
شكل الجلسة
تُفتتح الجلسة بعروض تقديمية تتناول بالتفصيل الآثار البيئية للحروب وتنظر في الإطار القانوني القائم. يتبع العروضَ التقديمية حلقةُ نقاش تتحدث خلالها الدول والجمعيات الوطنية عن التدابير التي وضعتها من أجل دفع جهود تنفيذ قواعد القانون الدولي الإنساني التي توفر الحماية للبيئة على الصعيد الوطني. ثم سيُفتح المجال أمام الدول والجمعيات الوطنية والمراقبين للإدلاء ببيانات. وستُتاح خدمة الترجمة الفورية إلى اللغات الرسمية للمؤتمر.
المتحدثون
ماريا ليتو، سفيرة الشؤون القانونية الدولية بوزارة الشؤون الخارجية الفنلندية، وعضو لجنة القانون الدولي بالأمم المتحدة والمقررة الخاصة المعنية بحماية البيئة فيما يتعلق بالنزاعات المسلحة خلال الفترة من 2017 إلى 2022.
ويم زويننبيرغ، قائد مشروع نزع السلاح لأغراض إنسانية، منظمة PAX
لورديس كاسترو غارسيا، المستشار الرئاسي لحقوق الإنسان والقانون الدولي الإنساني، المكتب الرئاسي لحقوق الإنسان والقانون الدولي الإنساني، كولومبيا
غوردون موغا، وكيل وزارة، دائرة الحد من مخاطر الكوارث، المركز الوطني لعمليات الكوارث، وزارة الداخلية الكينية
ممثل عن اللجنة الوطنية للقانون الدولي الإنساني، الكويت (يحدَّد لاحقًا)
سولانج ديفنيش، مستشارة قانونية، جمعية الصليب الأحمر لترينيداد وتوباغو -
منظومات الأسلحة ذاتية التشغيل
التاريخ: الثلاثاء 29 أكتوبر
الوقت: من الساعة 11:30 إلى 13:00
المكان: قاعة جنيف
التفاصيل
يجب أن تحظى معالجة الجوانب الإنسانية لتطوير منظومات الأسلحة ذاتية التشغيل واستخدامها دون قيود والمخاطر القانونية والأخلاقية التي يشكلها ذلك بالأولوية في برامج العمل الإنساني على الصعيد العالمي. وقد دعت رئيسة اللجنة الدولية والأمين العام للأمم المتحدة القادة السياسيين إلى التفاوض على وجه السرعة بشأن قواعد دولية جديدة تضع تدابير حظر وقيودًا واضحة على منظومات الأسلحة ذاتية التشغيل بحلول عام 2026. تقدم هذه الجلسة منبرًا فريدًا للدول والحركة لتبادل ومشاركة وجهات النظر بشأن هذا الموضوع. وسيستكشف المشاركون الكلفة البشرية المحتملة والشواغل الأخلاقية وتحديات الامتثال للقانون الدولي الإنساني الناشئة عن استخدام منظومات الأسلحة ذاتية التشغيل في النزاعات المسلحة، وسيتعرفون على مستجدات العمليات الإقليمية والدولية والعمليات الأخرى، بما في ذلك فريق الخبراء الحكوميين في إطار الاتفاقية المتعلقة بأسلحة تقليدية معينة وتقرير الأمين العام للأمم المتحدة، وسيناقشون سبل المضي قدمًا في وضع قواعد جديدة ملزمة قانونًا.
شكل الجلسة
تبدأ الجلسة بفيديو تعريفي، ثم إحاطة تقنية تستعرض الوضع الحالي لتكنولوجيا منظومات الأسلحة ذاتية التشغيل، يتبع ذلك تحديث يتناول الآليات الدبلوماسية ذات الصلة بالموضوع. ثم يُجرى استطلاع تفاعلي لرأي الحضور لرصد المواقف والشواغل المتعلقة بالموضوع، يليه عقد حلقة نقاش تضم دولًا وجمعيات وطنية واللجنة الدولية وخبيرًا تقنيًا، تتناول المسائل التي تطرحها منظومات الأسلحة ذاتية التشغيل والتحديات التي تنطوي عليها، وتستعرض مسارات العمل الممكنة. ثم يُفتح المجال لتلقي أسئلة وتعليقات الحضور.
المتحدثون
غريغور شوسترشيتس، كبير المستشارين القانونيين، الوزارة الاتحادية للشؤون الأوروبية والدولية بالنمسا
طاهر أندرابي، المدير العام لدائرة الرقابة على الأسلحة ونزع السلاح، وزارة الخارجية الباكستانية
كيت ديفيت، مركز الروبوتات، جامعة كوينزلاند للتكنولوجيا، أستراليا
ريتشارد لينن، مستشار نزع السلاح، اللجنة الدولية
اللجنة 2: الالتزام بمبادئنا الأساسية في الاستجابة للاحتياجات والمخاطر الإنسانية
يتمثل الهدف العام للجنة الثانية في إعادة تأكيد الأهمية المستمرة للمبادئ الأساسية، والتباحث بشأن التهديدات التي يتعرض لها العمل الإنساني الذي يُنفذ وفقا لهذه المبادئ. وستناقش اللجنة أيضا دور الدول في احترام ما تقوم به الحركة من عمل إنساني قائم على المبادئ، وضمان احترام ذلك العمل. وتشمل الحصائل المتوقعة:
- تجديد الالتزام بالمبادئ الأساسية، وإعادة تأكيد أهميتها المستمرة في هذا العالم المتغير
- تعميق فهم الدول للتهديدات التي تواجه العمل الإنساني القائم على المبادئ الذي تضطلع به الحركة، وما يتبع ذلك من عواقب فعلية على أرض الواقع.
-
احترام العمل الإنساني المحايد وغير المتحيز والمستقل
التاريخ: الأربعاء 30 أكتوبر
الوقت: من الساعة 10:30 إلى 12:00
المكان: القاعة A,D -
العمل معا من أجل الحد من آثار تغير المناخ في المجتمعات المحلية
التاريخ: الأربعاء 30 أكتوبر
الوقت: من الساعة 10:30 إلى 12:00
المكان: قاعة جنيف -
مواجهة التحديات الملحة في سياق الهجرة: أهمية النهج الإنساني القائم على المبادئ
التاريخ: الأربعاء 30 أكتوبر
الوقت: من الساعة 13:30 إلى 15:00
المكان: قاعة جنيف -
إذكاء الوعي بالتحديات المستجدة: المخاطر المحيطة بالحماية الإنسانية في عالم يزداد رقمنة يوما بعد يوم
التاريخ: الأربعاء 30 أكتوبر
الوقت: من الساعة 13:30 إلى 15:00
المكان: القاعة A-D
اللجنة 3: إتاحة العمل المستدام بقيادة محلية
ستضم اللجنةُ الثالثة مكونات الحركة الدولية للصليب الأحمر والهلال الأحمر (الحركة الدولية) والدول معا من أجل تعزيز العمل بقيادة محلية والنهوض بالقيادات المحلية في العمل الإنساني والتنمية، بغية تلبية احتياجات المجتمعات المحلية في مجالات مثل الكوارث والنزاعات والتكيف مع تغير المناخ والصحة وحُسن الحال. وستبحث سُبُلَ تعزيز وزيادة الاستثمار في قدرات الجهات الفاعلة المحلية وفي استدامة تلك الجهات، ومنها على سبيل المثال لا الحصر الجمعيات الوطنية للصليب الأحمر والهلال الأحمر (الجمعيات الوطنية)، وستسلط الضوءَ على أثر عملها على مستوى المجتمع المحلي. وسوف تستكشف مختلفَ جوانب العمل بقيادة محلية: دور الجمعيات الوطنية المساعد، ودور المتطوعين، وتنوع الجهات الفاعلة المحلية، والشراكات، والتمويل، وتقاسم المخاطر، والتنسيق.
وسوف تستكشف اللجنةُ السُّبُل التي يمكن أن تسلكها الدول والجهات الفاعلة الدولية الأخرى للاستثمار في القدرات المحلية والوطنية وتعزيز الدور المساعد الذي تضطلع به جمعياتها الوطنية في المجال الإنساني بطريقة تكاملية. وسوف تُحدِّد العوائق الرئيسية المتبقية أمام تمكين العمل المستدام بقيادة محلية، واقتراح حلول وإجراءات للمستقبل.
-
الدور الحاسم الذي يؤديه المتطوعون والجهات الفاعلة المجتمعية في شبكات السلامة الاجتماعية لتعزيز قدرة المجتمعات المحلية على الصمود
التاريخ: الخميس 31 أكتوبر
الوقت: من الساعة 10:30 إلى 12:00
المكان: القاعة E-F -
التعاون مع الدول والسلطات المحلية على إدارة الدور المساعد وتعزيزه على جميع المستويات
التاريخ: الخميس 31 أكتوبر
الوقت; من الساعة 10:30 إلى 12:00
المكان: قاعة جنيف -
العمل الصحي المجتمعي بقيادة محلية والتأهب على الخطوط الأمامية: التعلم من دروس الماضي لتشكيل المستقبل
التاريخ: الخميس 31 أكتوبر
الوقت: من الساعة 10:30 إلى 12:00
المكان: القاعة A-D -
التغلب على الحواجز التي تعرقل التمويل وإدارة المخاطر من أجل تعزيز العمل بقيادة محلية
التاريخ: الخميس 31 أكتوبر
الوقت: من الساعة 10:30 إلى 12:00
المكان: القاعة 4